الأعراض النفسية للحمية الغذائية Options

الأعراض النفسية للحمية الغذائية Options

Blog Article

ويمكن تقليل مدخول الدهون، وبالأخص مدخول الدهون المشبّعة والدهون المتحوّلة المنتَجة صناعياً، من خلال ما يلي:

الاحتفاظ ببعض أنواع الخردة والأشياء التي لا تحمل قيمة دون سبب، مثل: حافظات الطعام الفارغة والصحف القديمة.

تساعد ممارسة الرياضة في دعم الجهاز الحركي والعصبي في الجسم، وبالتالي التخفيف من أعراض الصدمة النفسية الجسدية.

هو حالة يفقد فيها الناس السيطرة على تناولهم للطعام ويعانون من نوبات متكررة من تناول كميات كبيرة غير معتادة من الطعام. وعلى عكس الشره المرضي العصبي، فإن فترات الأكل بنهم لا يتبعها التطهير أو الإفراط في ممارسة الرياضة أو الصيام، نتيجة لذلك، فغالباً ما يعاني الأشخاص المصابون باضطراب نَهَم الأكل من زيادة الوزن أو السمنة.

الانتباه الى المرور بأعراض انتقاصية نتيجة نقص سكر الدم مثل القلق، اكتئاب،إجهاد، صداع، أرق لمدة من الوقت بعد أن تتخلص من السكر في غذائك .لابد من استشارة نفسية .

يوجد الكثير من الأسباب والحوادث التي يُمكن أن تسبب الصدمة النفسية، ومن أهمها:

أما بالنسبة للسلوكيات القهرية التي قد يمارسها المصاب كمحاولة للتخلص من الهواجس التي تنتابه ما الأعراض النفسية للحمية الغذائية يأتي:[٣]

أنواع معينة من السرطان. يُمكن أن تزيد السمنة من خطر الإصابة بالسرطان في الرحم وعنق الرحم وبطانة الرحم والمبيض والثدي والقُولون والشرج والمريء والكبد والمرارة والبنكرياس والكلى والبروستاتا.

بالإضافة إلى اضطرابات الأكل الستة المذكورة أعلاه، توجد أيضاً اضطرابات أكل نفسية المنشأ أقل شهرة أو أقل شيوعاً، تندرج هذه بشكل عام تحت واحدة من ثلاث فئات:

تناول منتجات الألبان القليلة الدسم واللحوم الخالية من الدهون أو إزالة الدهون المرئية من اللحوم؛

تقليل السكر البسيط ، والطعام المصنع والمعالج الغني بالإضافات التي تحتويها هذه الأغذية تزيد النفور من الطعام .

الصدمة النفسية هي حالةٌ مرضيةٌ شائعةٌ جدًا، تنتج عن المرور بتجارب وأحداث مخيفة، تبدأ الأعراض الجسدية والعاطفية للصدمة النفسية بالظهور مباشرةً بعد التعرّض لحدثٍ سيئ أو مفاجئ يُسبب الذعر والإرهاق للشخص المصاب. تُعرّف الجمعية الأمريكية لعلم النفس الصدمة النفسية على أنّها استجابةٌ عاطفيةٌ لحدثٍ خطيرٍ أو مهددٍ للحياة (يُمكن أن يكون كوارث طبيعية أو حروبًا أو حوادث سيرٍ أو حالات اعتداءٍ جسدي أو نفسي أو جنسي). تختلف نوعية الأحداث الصادمة من شخصٍ لآخر تبعًا للقدرة على التحمل ومعالجة الأحداث بشكلٍ منطقي، إذ أنّه ليس من الضروري أن يَظهر على الجميع علامات الإصابة بالصدمة النفسية عند التعرض لنفس الحدث الصادم.

انعدام الثقة بالنفس، مما يؤدي إلى الخوف من البدء بالمشاريع والمهام وتنفيذها بشكل فردي، والحاجة المستمرة إلى الحصول على النصائح قبل اتخاذ القرارت حتى الصغيرة منها.

يُمكن تقسيم ردة الفعل غير المرغوب فيها بعد التعرض لبعض الأغذية إلى فئتين مركزيتين، وهما: